The Basic Principles Of تأثير وسائل الإعلام على الشباب
The Basic Principles Of تأثير وسائل الإعلام على الشباب
Blog Article
يُعدّ استخدام وسائل الإعلام جُزءاً لا يتجزّء من الحياة العصريّة، ولكن يجب مُساعدة الشباب على فهم ومعرفة الأمور التي تستحق الاهتمام بعيداً عن وسائل الإعلام، حيث يُمكن إشراكهم في مجموعة من الأنشطة الجسديّة والإبداعيّة التي تهدف إلى تنميتهم، أو تشجيعهم على الانخراط في الفعاليّات الاجتماعيّة التي تُطوّر مهاراتهم في التواصل، وتُسهم في تعريفهم بأشخاص إيجابيّين يُمكن اعتبارهم قُدوةً.[٣]
ومن هنا فإن هذا النوع من البرامج يحمل خليطاً من نوعين من القيم:
فالتأثير من وسائل الإعلام مختلف ومتنوع قد يكون قصير الأمد أو طويل الأمد قوي أو ضعيف وقد يكون سلبياً أو إيجابياً.
كما تنقل وسائل الإعلام التراث المجتمعي بين الأجيال، وتقوم وسائل الإعلام بعملية تبادل للأفكار والآراء بين أبناء المجتمع وذلك من شأنه أي يُضفي الشرعيّة على الوضع العام في المجتمع، وتدعم وسائل الإعلام المعايير العامّة السائدة في المجتمع فتعاقب كلّ من خرج عن هذه المعايير، فهي تفضح السلوكيات المنحرفة من أجل الحفاظ على القيم المجتمعية، وتقوم وسائل الإعلام بخلق المثل المجتمعي من خلال تقديمها للنماذج الإيجابيّة في ما يتعلق بأمور الحياة أو الفن أو الثقافة، ولا بدّ من الإشارة للدور الهام لوسائل الإعلام في تنشأة المجتمع والمساعدة على توحيده على قاعدة مشتركة من الخبرات الجماعية والقيم، ويكون للإعلام الدور الأهم في الإسهام بالحملات التوعوية الاجتماعية وبشكلٍ خاصّ في حال وجود أزمات اقتصادية أو سياسية أو في حالات الحروب، إذًا فلوسائل الإعلام الدور المهم والأثر البالغ في دعم البناء الثقافي والاجتماعي للمجتمع وعدم وجود أي خلل في منظومته الأخلاقية والقيمية.[٤]
والرسالة الإعلامية الراشدة هي التي تقود إلى تنمية المجتمع ورفاهيته وإقامة علاقات المودة والإلفة والتعاون بين أفراده وجماعاته، (يا أيها الناس إنّا خلقناكم من ذكر وأنثى وجعلناكم شعوباً وقبائل لتعارفوا)، وبذلك تقوم دولة الهداية وأمة الفضيلة.
ما هي السلبيات الأخلاقية لشبكة الإنترنت والإعلام الرقمي الحديث؟
يُقصد بالإعلام على أنه مجموعة الوسائل المستخدمة كوسائط اتصال مثل التلفاز والراديو والصحف اليومية والمجلات إضافةً للإنترنت والتي تعمل مُجتمعةً للتأثير في رأي عامة الناس على نطاق واسع،[٢] وقد تشتمل طرق الإعلام على صنوف متعددة مثل النشر المطبوع أو الإذاعة سماعاً ومشاهدةً أو من خلال الإنترنت،[٣] وتتعدد المجالات التي تستهدفها قنوات الإعلام لتقوم بتغطيتها؛ مثل التعليم، ووسائل الترفيه، والأخبار، ومصادر معلوماتية، وتناقل الرسائل.[٤]
يمكن أن يتغير السلوك البشري بتغير الموقف أو الاتجاه أو نتيجة تغيير معرفي أو من خلال التنشئة الاجتماعية طويلة المدى وقد يكون تغيير السلوك بشكل وقتي مثل تغيير السلوك الشرائي وذلك بإقبال على سلعة معينة أو ألوان معينة أو أشكال ونوعيات من الملابس لذلك فللإعلام دور في تغيير السلوك سواء بالزيادة أو النقصان وإحداث تغيير في البيئة المحيطة والمحتوى والوسيلة.
يُقصد بالإعلام على أنه مجموعة الوسائل المستخدمة كوسائط اتصال مثل التلفاز والراديو والصحف اليومية والمجلات إضافةً للإنترنت والتي تعمل مُجتمعةً للتأثير في رأي عامة الناس على نطاق واسع،[٢] وقد تشتمل طرق الإعلام على صنوف متعددة مثل النشر المطبوع أو الإذاعة سماعاً ومشاهدةً أو من خلال الإنترنت،[٣] وتتعدد المجالات التي تستهدفها قنوات الإعلام لتقوم بتغطيتها؛ مثل التعليم، ووسائل الترفيه، والأخبار، ومصادر معلوماتية، وتناقل الرسائل.[٤]
إن ما يصدر عن برامج إعلامية عامة وبرامج تلفازية خاصة والمتأثر بالفكر والقيم الغربية لا يتفق غالباً مع التصور الإسلامي الأصيلº مما يهدد ثقافة الأمة، وقد ظهر ذلك جلياً في واقع الشباب المسلم، فقد تنكر بعضهم لأصالتهم وأعرافهم، وانساقوا وراء القيم ومظاهر السلوك التي تدعو إليها هذه البرامج، سواء من حيث الفكر والثقافة، أو من حيث المظهر في الملبس والتعامل والممارسات اليوميةº مما أوجد الكثير من المظاهر السالبة التي تشمل قطاعات من المجتمع.
المؤسسات اضغط هنا المختلفة: تنشُر المنظمات غير الحكوميّة، والجماعات الدينيّة، ونقابات العاملين القضايا والآراء السياسية، أو الاقتصادية، أو الأيديولوجية التي تهتم بها جماهيرها، من خلال العديد من وسائل التواصل الاجتماعي.
هي كافةُ وسائل الإعلام الورقية كالصُّحف اليومية، والمجالات الأسبوعية والشهرية، ويرتبط تأثيرها بمراحلَ عمرية صغيرة، فعادةً ينجذب الأطفال إلى الصور الملونة الموجودة في هذه المطبوعات، وخصوصاً في المرحلة العمرية المرتبطة باكتشاف الأشياء من خلال التعرف عليها، والتي تكون قبل مرحلة تعلم القراءة والكتابة.
ونصحت لينهارت بمحاولة إجراء فحص عاطفي أثناء استخدام وسائل التواصل الاجتماعي أو بعدها. "اسأل نفسك: كيف أشعر الآن؟ هل رأيت أي شيء جعلني أشعر بالحزن؟".
لذلك تعتبر المجلات والكتب والإذاعة والتلفاز من أهم المؤسسات الاجتماعية الفعالة في تنشئة الأطفال تنشئة اجتماعية سليمة ودخلت في الفترة الحديثة وسائل جديدة أكثر خطورة وفاعلية هي وسائل الإنترنت مثل الفيس بوك والتويتر.